اكد رئيس "تيار المردة"النائب سليمان فرنجية ان "زيارة رئيس الحكومة سعد الحريري الى سوريا كانت قراراً جريئا فبحسب قناعة الشيخ سعد وجزء كبير من 14 آذار ان سوريا كان لها يد في مقتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري".
وقال في حديث لقناة "الجديد"، "البعض في 14 آذار كان مقتنعًا والبعض الآخر كان مستثمرًا لهذه القناعة بتورط سوريا في اغتيال الرئيس الحريري". مشيراً الى انه، "بعد اربع سنوات أن يذهب الرئيس سعد الحريري بهذه الطريقة إلى دمشق وأن يضع مصلحة لبنان فوق مصلحته الشخصية فبالطبع هذا قرار جريء جدا، ورويدًا رويدًا ستتبدل قناعته".
واعلن فرنجية عن اتصال اجراه بالحريري مساء اليوم و"كان مرتاحاً كثيراً، هنّأته بالزيارة ويعتبر ان الرئيس الأسد أكرمه. وبالنتيجة ما نريده هو ان تعود العلاقة طبيعية مع سوريا".
وشدد على ان " رئيس الجمهورية السورية بشار الاسد ليس بحاجة الى صك براءة، والسوريون يعرفون براءتهم في موضوع اغتيال الرئيس رفيق الحريري".
ولفت الى ان رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" سمير جعجع "دفع ثمن خياره السياسي عبر محاكمته في الجرائم التي إرتكبها. ولو دخل في التسوية واخذ خيارات مخالفة لما اتخذه وقت محاكمته لكانت تلك الجرائم طمست ولكان فاعلوها لغاية اليوم غير معروفين".
وقال، "لدي علاقة ممتازة مع الرئيس الأسد وجيدة جدا مع الحريري ولكن رحم الله امرئ عرف حده فوقف عنده. واستطيع أن انقل الاجواء والرغبات الطيبة بحسب علاقتي الجيدة بالجميع وآرائي المشجعة لهذا الموضوع ولكني لا استطيع ان اتوسط في مسألة ذهاب الرئيس الحريري الى دمشق خصوصا ان هذه الزيارة تأتي في اطار تسوية اقليمية كبيرة سعودية سورية".
اضاف، "لا احب لعب دور الوسيط ولم العبه يوما. سمعت كلاما طيبا جدا من الرئيس الاسد ونقلته للحريري وسمعت كلاما طيبا جدا من الحريري ونقلته الى الاسد ولكن لا دور اساسي لي في هذه الزيارة".
وتابع فرنجية، "الخلاف السوري السعودي كان أساسه مقتل الرئيس الشهيد الرفيق الحريري ولكن اليوم هناك صفحة جديدة، والدور الكبير في ذهاب الحريري الى سوريا لعبته السعودية".
وراى ان، "السنوات الاربع الماضية كانت مبنية على اتهامات باطلة وعلى استغلال دماء الرئيس الشهيد رفيق الحريري". مشيرً الى ان "الرئيس الحريري هو الشخصية الاشجع في لبنان اليوم فهو وجد أن الظروف تغيرت وتحتاج الى بداية جديدة فاتخذ هذه الخطوة".
واردف، "الرئيس سعد الحريري استُغل من دول وأنظمة معينة، ولكنه اليوم أعاد حساباته وأدرك انه باستطاعته ان يختار اصدقائه الحقيقيين ومن يمشي اليوم عكس التيار سيتخطاه الزمن".
واعتبر ان " الحريري كان يستطيع ان يصطحب من يشاء معه الى دمشق سواء كان مطلوبا في استنابات قضائية ام لا".
واوضح فرنجية ، "ان الحريري كان الضيف المرحب به مع من يشاء، وانا بلغته الرسالة بأنه بامكانه اصطحاب من يريد معه سواء كان مطلوبا في استنابات قضائية ام لا".
وابدى فرنجية استعداده " لإقناع اللواء جميل السيد بأن يسحب كل القضايا التي رفعها في دمشق إذا ما قبلت قضية واحدة منها في لبنان، واللواء السيد لن يصل بهذه الإستنابات إلى مرحلة قد تؤثر على العلاقات اللبنانية السورية."
وشدد على ان ط لا شيء سيؤثر بعد الآن على علاقة الرئيس سعد الحريري بالرئيس الأسد ولا شيء سيؤثر بعد الآن على علاقة سوريا بلبنان".
وتابع " سوريا دولة اقليمية هامة ويهمها أن لا يكون النظام في لبنان شوكة في خاصرتها.واليوم لا زلنا في مرحلة انتقالية في العلاقات السورية - اللبنانية ونحن ننتقل من مرحلة علاقة بين الدولة السورية وجهات لبنانية الى مرحلة العلاقة من دولة الى دولة".
وقال "الصداقات شيء والعلاقات بين الدول شيء آخر، ونحن نريد علاقة محترمة وعلاقة صحيحة بين الدولتين".
ولفت الى ان "الرئيس الأسد لا يريد ان يستقبل كل الشخصيات اللبنانية التي تريد زيارة سوريا، الا اولئك الذين تربطهم به علاقة شخصية. وستنظم العلاقات بين الرسميين اللبنانيين ونظرائهم السوريين على هذا الأساس".
واكد على ان رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط "سيزور سوريا في فترة من الفترات وبالنتيجة لا يوجد رفض لإستقبال جنبلاط في سوريا ولا يوجد مثل هذا الأمر، اليوم تبلغ وليد جنبلاط من صديق مشترك انه غير مرفوض في دمشق ولكن لتأخذ الأمور مجراها الطبيعي".
مشيراً الى ان العلاقات بين جنبلاط والسوريين سُويّت ولكن العلاقة بين جنبلاط والدولة السورية يتم العمل على ترتيبها".
وقال في حديث لقناة "الجديد"، "البعض في 14 آذار كان مقتنعًا والبعض الآخر كان مستثمرًا لهذه القناعة بتورط سوريا في اغتيال الرئيس الحريري". مشيراً الى انه، "بعد اربع سنوات أن يذهب الرئيس سعد الحريري بهذه الطريقة إلى دمشق وأن يضع مصلحة لبنان فوق مصلحته الشخصية فبالطبع هذا قرار جريء جدا، ورويدًا رويدًا ستتبدل قناعته".
واعلن فرنجية عن اتصال اجراه بالحريري مساء اليوم و"كان مرتاحاً كثيراً، هنّأته بالزيارة ويعتبر ان الرئيس الأسد أكرمه. وبالنتيجة ما نريده هو ان تعود العلاقة طبيعية مع سوريا".
وشدد على ان " رئيس الجمهورية السورية بشار الاسد ليس بحاجة الى صك براءة، والسوريون يعرفون براءتهم في موضوع اغتيال الرئيس رفيق الحريري".
ولفت الى ان رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" سمير جعجع "دفع ثمن خياره السياسي عبر محاكمته في الجرائم التي إرتكبها. ولو دخل في التسوية واخذ خيارات مخالفة لما اتخذه وقت محاكمته لكانت تلك الجرائم طمست ولكان فاعلوها لغاية اليوم غير معروفين".
وقال، "لدي علاقة ممتازة مع الرئيس الأسد وجيدة جدا مع الحريري ولكن رحم الله امرئ عرف حده فوقف عنده. واستطيع أن انقل الاجواء والرغبات الطيبة بحسب علاقتي الجيدة بالجميع وآرائي المشجعة لهذا الموضوع ولكني لا استطيع ان اتوسط في مسألة ذهاب الرئيس الحريري الى دمشق خصوصا ان هذه الزيارة تأتي في اطار تسوية اقليمية كبيرة سعودية سورية".
اضاف، "لا احب لعب دور الوسيط ولم العبه يوما. سمعت كلاما طيبا جدا من الرئيس الاسد ونقلته للحريري وسمعت كلاما طيبا جدا من الحريري ونقلته الى الاسد ولكن لا دور اساسي لي في هذه الزيارة".
وتابع فرنجية، "الخلاف السوري السعودي كان أساسه مقتل الرئيس الشهيد الرفيق الحريري ولكن اليوم هناك صفحة جديدة، والدور الكبير في ذهاب الحريري الى سوريا لعبته السعودية".
وراى ان، "السنوات الاربع الماضية كانت مبنية على اتهامات باطلة وعلى استغلال دماء الرئيس الشهيد رفيق الحريري". مشيرً الى ان "الرئيس الحريري هو الشخصية الاشجع في لبنان اليوم فهو وجد أن الظروف تغيرت وتحتاج الى بداية جديدة فاتخذ هذه الخطوة".
واردف، "الرئيس سعد الحريري استُغل من دول وأنظمة معينة، ولكنه اليوم أعاد حساباته وأدرك انه باستطاعته ان يختار اصدقائه الحقيقيين ومن يمشي اليوم عكس التيار سيتخطاه الزمن".
واعتبر ان " الحريري كان يستطيع ان يصطحب من يشاء معه الى دمشق سواء كان مطلوبا في استنابات قضائية ام لا".
واوضح فرنجية ، "ان الحريري كان الضيف المرحب به مع من يشاء، وانا بلغته الرسالة بأنه بامكانه اصطحاب من يريد معه سواء كان مطلوبا في استنابات قضائية ام لا".
وابدى فرنجية استعداده " لإقناع اللواء جميل السيد بأن يسحب كل القضايا التي رفعها في دمشق إذا ما قبلت قضية واحدة منها في لبنان، واللواء السيد لن يصل بهذه الإستنابات إلى مرحلة قد تؤثر على العلاقات اللبنانية السورية."
وشدد على ان ط لا شيء سيؤثر بعد الآن على علاقة الرئيس سعد الحريري بالرئيس الأسد ولا شيء سيؤثر بعد الآن على علاقة سوريا بلبنان".
وتابع " سوريا دولة اقليمية هامة ويهمها أن لا يكون النظام في لبنان شوكة في خاصرتها.واليوم لا زلنا في مرحلة انتقالية في العلاقات السورية - اللبنانية ونحن ننتقل من مرحلة علاقة بين الدولة السورية وجهات لبنانية الى مرحلة العلاقة من دولة الى دولة".
وقال "الصداقات شيء والعلاقات بين الدول شيء آخر، ونحن نريد علاقة محترمة وعلاقة صحيحة بين الدولتين".
ولفت الى ان "الرئيس الأسد لا يريد ان يستقبل كل الشخصيات اللبنانية التي تريد زيارة سوريا، الا اولئك الذين تربطهم به علاقة شخصية. وستنظم العلاقات بين الرسميين اللبنانيين ونظرائهم السوريين على هذا الأساس".
واكد على ان رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط "سيزور سوريا في فترة من الفترات وبالنتيجة لا يوجد رفض لإستقبال جنبلاط في سوريا ولا يوجد مثل هذا الأمر، اليوم تبلغ وليد جنبلاط من صديق مشترك انه غير مرفوض في دمشق ولكن لتأخذ الأمور مجراها الطبيعي".
مشيراً الى ان العلاقات بين جنبلاط والسوريين سُويّت ولكن العلاقة بين جنبلاط والدولة السورية يتم العمل على ترتيبها".
» شركة تنظيف بيوت بالرياض بخصم 25%| اتصل الـأن كلين لايف
» افضل كهربائي منازل بالرياض والخرج بخصم 25 % اتصل الان الخيول السريعة
» افضل كهربائي منازل بالرياض والخرج بخصم 25 % اتصل الان الخيول السريعة
» شركة نقل عفش شمال الرياض بخصم 25%|اتصل الآن
» دينا نقل عفش بالرياض الرياض بخصم 25%| اتصل الآن الخيول السريعة
» نقل اثاث داخل وخارج الرياض بخصم 25% | اتصل الان الخيول السريعة
» شركة نقل عفش شرق الرياض بخصم 25 % | الخيول السريعة
» شركة نقل عفش شرق الرياض بخصم 25 % | الخيول السريعة
» شركة الخيول السريعة لنقل العفش
» شركة نقل اثاث بالرياض بخصم 25%|اتصل الان الخيول السريعة
» شركة نقل اثاث بالرياض بخصم 25%|اتصل الان الخيول السريعة
» شركة تنظيف وتعقيم منازل بالرياض بخصم 25 % | اتصل الان الخيول السريعة
» شركة فك وتركيب مكيفات بالرياض بخصم 25%| اتصل الـأن
» شركة تنظيف مكيفات بالرياض بخصم 25 % | الخيول السريعة