منتديات بلدة معركة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اخبار بلدة معركة

اخبار الاجتماعية

متفرقات من لبنان

الاخبار الرياضية
منوعات
التصوير الفوتوغرافي

مواضيع الاسلامية

علوم وتكنولوجيا

مواضيع صحية

مقالات

مكتبة البرامج

مطبخك



    معلومات جديدة حول اغتيال المبحوح ومزيد من الاثار الدبلوماسية والسياسية للعملية

    avatar
    زائر
    زائر


    معلومات جديدة حول اغتيال المبحوح ومزيد من الاثار الدبلوماسية والسياسية للعملية Empty معلومات جديدة حول اغتيال المبحوح ومزيد من الاثار الدبلوماسية والسياسية للعملية

    مُساهمة من طرف زائر 2010-02-19, 2:44 am

    لا تزال تتبدى معلومات جديدة حول اغتيال العدو الصهيوني للقيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس محمود المبحوح منذ ايام في دبي وهي معلومات تقف الى جانب مسألة كشف العديد من المتورطين وتوقيفهم لتعبر عن ان العملية لم تكن ناجحة عدا عن الازمة الدبلوماسية التي اثارها كشف استخدام الفاعلين لجوازات سفر اروروبية مزورة.


    وفي جديد ما كشف حول العملية قال مصدر على اطلاع بالتحقيق الدائر في إمارة دبي، حول الاغتيال الذي جرى في أحد فنادق الإمارة على يد مجموعة يحمل أفرادها جوازات سفر أوروبية مزورة، قال المصدر لشبكة "CNN" الخميس، أن بعض أفراد المجموعة استخدموا الجوازات لاستصدار بطاقات ائتمان في الولايات المتحدة، ما يفتح الباب للتشكيك في كل إجراءات الأمن الغربية المتخذة بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
    وذكر المصدر المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن التزوير الذي طال جوازات سفر أفراد المجموعة، الذين استخدموا وثائق بريطانية وأيرلندية وفرنسية وألمانية، كان على شكل تلاعب بهويات مقدمي الطلبات عبر تبديل صورهم، وهو أمر لم ترصده الأجهزة المعنية في تلك الدول، وقامت بإصدار جوازات السفر بصورة قانونية، وهو ما يعرف بالتزوير المعنوي.

    ولفت المصدر إلى أن هذه الجوازات استخدمت لمدة ستة أشهر على الأقل في دول أوروبية وآسيوية، وتحديدا، فإن أحد أفراد المجموعة، وهو المدعو "مالفين" والذي اكتشف أنه شخص الحقيقي بريطاني إسرائيلي ومقيم في إسرائيل، استخدم جوازه منذ عام 2008، ودخل عبره إلى عدة دول أوروبية دون أن يتم رصده.

    وأضاف المصدر أن خمسة أفراد من أصل الـ11 الذين أعلنت أسماؤهم، استخرجوا بطاقات ائتمان من الولايات المتحدة باستخدام ذات الوثائق، وسددت المجموعة من خلالها قيمة تذاكر الطائرات ومشتريات أخرى.

    وشدد المصدر على أن السلطات الإماراتية "ما زالت تعمل بالتعاون مع دول صديقة معنية لتحديد هوية باقي الأفراد، وملاحقة الملف."

    وأشار إلى أن القضية تطرح الكثير من علامات الاستفهام حول الفاعلية الحقيقية للإجراءات الأمنية المطبقة في الغرب منذ هجمات القاعدة في 11 سبتمبر/أيلول، على الصعيدين الأمني والمالي.

    وكانت الإمارات قد أعلنت أن 17 شخصا شاركوا في عملية القتل داخل دبي، بينما أعلنت هوية 11 فقط، إضافة إلى الفلسطيني المقيم بالإمارات المعتقل حاليا، وزميله الفلسطيني المقيم الآخر، واللذين القي القبض عليهما بالأردن.


    وعن التطورات المتعلقة بمنفذي العملية، ذكر المصدر أن كاميرات المراقبة سجلت وجود امرأة ثانية ضمن المجموعة، شاركت في عمليات رصد المبحوح خلال وجوده بالفندق، مضيفاً أن القيادي بـ"حماس" كان يوم مقتله ماراً في دبي بطريقه إلى السودان، ومنها إلى الصين.



    مزيد من الاثار الدبلوماسية والسياسية للعملية


    في هذا الوقت اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية ان فرنسا طلبت "توضيحات من السفارة الاسرائيلية" في باريس حول ظروف استخدام جواز سفر فرنسي مزور في اغتيال قيادي حماس في دبي.
    وقال برنار فاليرو المتحدث باسم الخارجية الفرنسية خلال لقاء دوري للوزارة مع الصحافيين "نحن نطلب توضيحات من السفارة الاسرائيلية لدى فرنسا حول ملابسات استخدام جواز سفر فرنسي مزور في اغتيال عضو في حماس في دبي".
    واوضح "نحن على اتصال منتظم بالسلطات في دبي بشأن تقدم التحقيق ونتعاون معها". وذكر المتحدث بان "العناصر التي في حوزتنا قادتنا الى الاستخلاص ان جواز السفر المستخدم مزور".



    واستدعت حكومتا بريطانيا وايرلندا الخميس سفيري اسرائيل لديهما للحصول على توضيحات بشأن استخدام جوازات سفر مزورة في اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي.


    الى ذلك ذكرت صحيفة الغاردين البريطانية في عددها الصادر اليوم, وفقا لمسؤول بريطاني بأن العلاقات بين الكيان الإسرائيلي وبريطانيا في جمود تام بسبب استخدام الموساد جوازات سفر مزيفة لأفراد بريطانيين في عملية اغتيال المبحوح.

    بدوره اعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند الخميس ان لندن تنتظر تعاونا كاملا من الكيان الاسرائيلي في التحقيق المتعلق باستخدام جوازات سفر بريطانية مزورة في اغتيال قيادي من حماس في دبي. وقال ميليباند بعد استدعاء السفير الاسرائيلي الى وزارة الخارجية في لندن انه تم ابلاغ السفير "باننا نريد ان نعطي اسرائيل كل فرصة لكي تتشارك معنا بكل ما تعرفه حول هذا الحادث". واضاف "نامل ونتوقع بان يتعاونوا بشكل كامل مع التحقيق" الذي اطلقته بريطانيا بالتعاون مع السلطات في دبي حيث قتل القيادي في حماس محمود المبحوح الشهر الماضي.



    تحقيق في فيينا حول احتمال استخدام قتلة المبحوح ارقام هواتف نمساوية


    من جهة ثانية اعلنت السلطات النمساوية الخميس انها تحقق في احتمال استخدام ارقام هواتف نقالة نمساوية في عملية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي في 20 كانون الثاني/يناير والتي توجه فيها اصابع الاتهام الى اسرائيل.
    وقال الناطق باسم وزارة الداخلية النمساوية رودولف غوليا لوكالة فرانس برس "يمكنني ان اؤكد ان مكتب الامن القومي ومكافحة الارهاب يجري تحقيقات" منذ 15 شباط/فبراير.
    واضاف "يبدو ان ارقام هواتف نقالة نمساوية استخدمت" مضيفا "اننا في بداية التحقيقات ونحن على اتصال مع شرطة دبي".


    وفي حين اكدت شرطة دبي تورط الموساد في العملية "بنسبة 99 بالمئة ان لم يكن مئة بالمئة" اشارت مصادر اجنبية الى وحدة "كيدون" التابعة للموساد بوصفها من نفذ عملية اغتيال القائد الحمساوي محمود المبحوح متهمة الوحدة بتشكيل منظمة سرية شبه مستقلة داخل الموساد واصفة واقع حالها بالقول انها "موساد داخل الموساد".

    ووفقا للمصادر الاجنبية، نفذت وحدة كيدون منذ اقامتها سلسلة طويلة جدا من عمليات الاغتيال بنسبة نجاح لامست 100% فهي الوحدة المسؤولة عن اغتيال الامين العام للجهاد الاسلامي فتحي الشقاقي في جزيرة مالطا عام 1995 وعاطف بسيسو في باريس عام 1992 وهي من اغلق ما سمي بدائرة الحساب مع منفذي عملية ميونخ التي استهدفت الرياضيين الاسرائيليين الذين قدموا للمشاركة بدورة الالعاب الاولومبية بمدينة ميونخ عام 1972 وهي من اغتالت العالم المسؤول عن تطوير المدفع العملاق جيرالد بول عام 1989 اضافة الى احراقها مخازن فرنسية احتوت على مكونات خاصة بالمفاعل النووي العراقي قبل اغتيال العالم بول بعشر سنين تقريبا.

    لا تزال تتبدى معلومات جديدة حول اغتيال العدو الصهيوني للقيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس محمود المبحوح منذ ايام في دبي وهي معلومات تقف الى جانب مسألة كشف العديد من المتورطين وتوقيفهم لتعبر عن ان العملية لم تكن ناجحة عدا عن الازمة الدبلوماسية التي اثارها كشف استخدام الفاعلين لجوازات سفر اروروبية مزورة.


    وفي جديد ما كشف حول العملية قال مصدر على اطلاع بالتحقيق الدائر في إمارة دبي، حول الاغتيال الذي جرى في أحد فنادق الإمارة على يد مجموعة يحمل أفرادها جوازات سفر أوروبية مزورة، قال المصدر لشبكة "CNN" الخميس، أن بعض أفراد المجموعة استخدموا الجوازات لاستصدار بطاقات ائتمان في الولايات المتحدة، ما يفتح الباب للتشكيك في كل إجراءات الأمن الغربية المتخذة بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
    وذكر المصدر المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن التزوير الذي طال جوازات سفر أفراد المجموعة، الذين استخدموا وثائق بريطانية وأيرلندية وفرنسية وألمانية، كان على شكل تلاعب بهويات مقدمي الطلبات عبر تبديل صورهم، وهو أمر لم ترصده الأجهزة المعنية في تلك الدول، وقامت بإصدار جوازات السفر بصورة قانونية، وهو ما يعرف بالتزوير المعنوي.

    ولفت المصدر إلى أن هذه الجوازات استخدمت لمدة ستة أشهر على الأقل في دول أوروبية وآسيوية، وتحديدا، فإن أحد أفراد المجموعة، وهو المدعو "مالفين" والذي اكتشف أنه شخص الحقيقي بريطاني إسرائيلي ومقيم في إسرائيل، استخدم جوازه منذ عام 2008، ودخل عبره إلى عدة دول أوروبية دون أن يتم رصده.

    وأضاف المصدر أن خمسة أفراد من أصل الـ11 الذين أعلنت أسماؤهم، استخرجوا بطاقات ائتمان من الولايات المتحدة باستخدام ذات الوثائق، وسددت المجموعة من خلالها قيمة تذاكر الطائرات ومشتريات أخرى.

    وشدد المصدر على أن السلطات الإماراتية "ما زالت تعمل بالتعاون مع دول صديقة معنية لتحديد هوية باقي الأفراد، وملاحقة الملف."

    وأشار إلى أن القضية تطرح الكثير من علامات الاستفهام حول الفاعلية الحقيقية للإجراءات الأمنية المطبقة في الغرب منذ هجمات القاعدة في 11 سبتمبر/أيلول، على الصعيدين الأمني والمالي.

    وكانت الإمارات قد أعلنت أن 17 شخصا شاركوا في عملية القتل داخل دبي، بينما أعلنت هوية 11 فقط، إضافة إلى الفلسطيني المقيم بالإمارات المعتقل حاليا، وزميله الفلسطيني المقيم الآخر، واللذين القي القبض عليهما بالأردن.


    وعن التطورات المتعلقة بمنفذي العملية، ذكر المصدر أن كاميرات المراقبة سجلت وجود امرأة ثانية ضمن المجموعة، شاركت في عمليات رصد المبحوح خلال وجوده بالفندق، مضيفاً أن القيادي بـ"حماس" كان يوم مقتله ماراً في دبي بطريقه إلى السودان، ومنها إلى الصين.



    مزيد من الاثار الدبلوماسية والسياسية للعملية


    في هذا الوقت اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية ان فرنسا طلبت "توضيحات من السفارة الاسرائيلية" في باريس حول ظروف استخدام جواز سفر فرنسي مزور في اغتيال قيادي حماس في دبي.
    وقال برنار فاليرو المتحدث باسم الخارجية الفرنسية خلال لقاء دوري للوزارة مع الصحافيين "نحن نطلب توضيحات من السفارة الاسرائيلية لدى فرنسا حول ملابسات استخدام جواز سفر فرنسي مزور في اغتيال عضو في حماس في دبي".
    واوضح "نحن على اتصال منتظم بالسلطات في دبي بشأن تقدم التحقيق ونتعاون معها". وذكر المتحدث بان "العناصر التي في حوزتنا قادتنا الى الاستخلاص ان جواز السفر المستخدم مزور".



    واستدعت حكومتا بريطانيا وايرلندا الخميس سفيري اسرائيل لديهما للحصول على توضيحات بشأن استخدام جوازات سفر مزورة في اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي.


    الى ذلك ذكرت صحيفة الغاردين البريطانية في عددها الصادر اليوم, وفقا لمسؤول بريطاني بأن العلاقات بين الكيان الإسرائيلي وبريطانيا في جمود تام بسبب استخدام الموساد جوازات سفر مزيفة لأفراد بريطانيين في عملية اغتيال المبحوح.

    بدوره اعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند الخميس ان لندن تنتظر تعاونا كاملا من الكيان الاسرائيلي في التحقيق المتعلق باستخدام جوازات سفر بريطانية مزورة في اغتيال قيادي من حماس في دبي. وقال ميليباند بعد استدعاء السفير الاسرائيلي الى وزارة الخارجية في لندن انه تم ابلاغ السفير "باننا نريد ان نعطي اسرائيل كل فرصة لكي تتشارك معنا بكل ما تعرفه حول هذا الحادث". واضاف "نامل ونتوقع بان يتعاونوا بشكل كامل مع التحقيق" الذي اطلقته بريطانيا بالتعاون مع السلطات في دبي حيث قتل القيادي في حماس محمود المبحوح الشهر الماضي.



    تحقيق في فيينا حول احتمال استخدام قتلة المبحوح ارقام هواتف نمساوية


    من جهة ثانية اعلنت السلطات النمساوية الخميس انها تحقق في احتمال استخدام ارقام هواتف نقالة نمساوية في عملية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي في 20 كانون الثاني/يناير والتي توجه فيها اصابع الاتهام الى اسرائيل.
    وقال الناطق باسم وزارة الداخلية النمساوية رودولف غوليا لوكالة فرانس برس "يمكنني ان اؤكد ان مكتب الامن القومي ومكافحة الارهاب يجري تحقيقات" منذ 15 شباط/فبراير.
    واضاف "يبدو ان ارقام هواتف نقالة نمساوية استخدمت" مضيفا "اننا في بداية التحقيقات ونحن على اتصال مع شرطة دبي".


    وفي حين اكدت شرطة دبي تورط الموساد في العملية "بنسبة 99 بالمئة ان لم يكن مئة بالمئة" اشارت مصادر اجنبية الى وحدة "كيدون" التابعة للموساد بوصفها من نفذ عملية اغتيال القائد الحمساوي محمود المبحوح متهمة الوحدة بتشكيل منظمة سرية شبه مستقلة داخل الموساد واصفة واقع حالها بالقول انها "موساد داخل الموساد".

    ووفقا للمصادر الاجنبية، نفذت وحدة كيدون منذ اقامتها سلسلة طويلة جدا من عمليات الاغتيال بنسبة نجاح لامست 100% فهي الوحدة المسؤولة عن اغتيال الامين العام للجهاد الاسلامي فتحي الشقاقي في جزيرة مالطا عام 1995 وعاطف بسيسو في باريس عام 1992 وهي من اغلق ما سمي بدائرة الحساب مع منفذي عملية ميونخ التي استهدفت الرياضيين الاسرائيليين الذين قدموا للمشاركة بدورة الالعاب الاولومبية بمدينة ميونخ عام 1972 وهي من اغتالت العالم المسؤول عن تطوير المدفع العملاق جيرالد بول عام 1989 اضافة الى احراقها مخازن فرنسية احتوت على مكونات خاصة بالمفاعل النووي العراقي قبل اغتيال العالم بول بعشر سنين تقريبا.


      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-04-29, 7:11 am